محمود عباس: دولة فلسطين الجهة الوحيدة المؤهلة لإدارة قطاع غزة عبر لجنة مؤقتة
وتابع: "ندين هجمات السابع من أكتوبر 2023، وندين أيضاً التصريحات الإسرائيلية بشأن ما يطلقون عليه إسرائيل الكبرى".
وتابع: "ندين هجمات السابع من أكتوبر 2023، وندين أيضاً التصريحات الإسرائيلية بشأن ما يطلقون عليه إسرائيل الكبرى".
وجه مسؤولون أوروبيون كبار تحذيراً شديد اللهجة إلى إسرائيل، إذ طالبوها بعدم اتخاذ خطوات مضادة رداً على اعترافات الدول بالدولة الفلسطينية، حسبما نقلت القناة 12 الإسرائيلية.
الاستطلاع شمل 1419 شخصًا، وأظهر أن غالبية المشاركين انتقدت مقتل أعداد كبيرة من المدنيين الفلسطينيين، معتبرة أن ما يجري في غزة لا يمكن تبريره.
في ظل التطورات السياسية الأخيرة، وتصاعد الزخم الدولي تجاه الاعتراف بالدولة الفلسطينية، يلفت الانتباه اتساع رقعة المعارضة داخل إسرائيل، بما يشمل أطرافًا من اليسار الإسرائيلي
في أعقاب اعتقال النائبة السابقة حنين زعبي من منزلها في الناصرة، أجرى موقع “بكرا” مقابلة خاصة مع المحلل السياسي محمد دراوشة، الذي عبّر عن قلقه
أعلنت وزيرة الخارجية البريطانية، إيفيت كوبر، اليوم الاثنين، أن بلادها أرسلت رسالة واضحة إلى إسرائيل بعد قرار لندن الاعتراف بالدولة الفلسطينية، محذرة تل أبيب من اتخاذ أي خطوات للانتقام عبر ضم أجزاء من الضفة الغربية.
وبحسب الجمعية، فقد تجاوز عدد عمليات التبرع بالكلى عبرها منذ تأسيسها 1950 عملية، فيما ما يزال نحو ألف مريض ينتظرون عملية زرع، في حين يضاف حوالي 45 مريضًا جديدًا شهريًا إلى قائمة الانتظار.
وتأتي هذه التصريحات في سياق التوترات المستمرة بين إسرائيل والفلسطينيين، حيث أثارت انتقادات واسعة محليًا ودوليًا بسبب حساسية الملف الأمني والقانوني المتعلق بالأسرى.
لاحقاً، ترأس نتنياهو اجتماعاً منفصلاً تناول الاتصالات الجارية بين إسرائيل وسوريا بشأن التوصل إلى اتفاق أمني.
اعتبر يائير غولان، رئيس حزب "الديمقراطيين"، أن الاعتراف الأحادي بالدولة الفلسطينية يشكل "فشلاً سياسياً خطيراً لنتنياهو وسموتريتش وخطوة مدمّرة لأمن إسرائيل".
من جانبه، صرّح وزير التربية يوآف كيش بأن «إسرائيل لن تسمح بإقامة دولة فلسطينية هدفها تدمير دولة اليهود»، داعياً إلى «فرض السيادة في الضفة الغربية».
أن الأزمة ليست مجرد خطاب سياسي، بل واقع يومي يعيشه المزارعون، وهو ما يعكس التحذيرات التي أطلقها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مؤخرًا،
بدء عملية احتلال غزة، نشرت مصر 40 ألف جندي على الحدود مع إسرائيل، بالإضافة إلى دخول مدرعات إلى شمال سيناء.
، تمكنت منظومة الدفاع الجوي من اعتراض أحد الصاروخين، فيما سقط الصاروخ الثاني في منطقة مفتوحة دون التسبب بأي إصابات أو أضرار.
، أعرب السفير الإسرائيلي لدى روما عن استيائه من القرار، مشيرًا إلى أن طرد إسرائيل من المعرض "يؤجج المظاهرات المعادية للسامية التي نشهدها هذه الأيام"
وأوضح مسؤولون عسكريون أن هذه القوات ستنشر اليوم الأحد وستبقى في الضفة حتى ما بعد الأعياد في منتصف أكتوبر، ما سيرفع عدد القوات في فرقة "يهودا والسامرة" إلى ما يعادل 23 كتيبة.
ويأتي القرار في أعقاب تقييم الحكومة البريطانية أن إسرائيل لم تفِ بالشروط التي وضعتها لندن في يوليو الماضي، والتي تضمنت تحسين الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين، خصوصاً في قطاع غزة.
ونفى الرئيس الروحي لطائفة الموحدين الدروز في إسرائيل أي دراية أو دور له في ذلك إن كان هنالك شي من هذا القبيل.
وأشار التقرير إلى أنّ الرياض كانت قبل 7 أكتوبر على وشك توقيع اتفاق تطبيع مع إسرائيل برعاية أمريكية، لكن الحرب على غزة غيّرت الحسابات.
وقدمت هولندا وسلوفينيا وأيسلندا وإيرلندا تعهدات مماثلة، في حين قالت هيئة الإذاعة والتلفزيون البلجيكية إنها تدعم موقفهم.